عرض المقال
تغريدات زمن الخفافيش
2013-03-31 الأحد
* من وحى لقاء وزير الإعلام بالفضائيات الخاصة..إذا كان الشيخ خالد عبدالله والشيخ حازم أبوإسماعيل والمجاهد عاصم عبدالماجد سيعطوننا دروساً فى أصول الإعلام فلننتظر أن يعطينا المناضل عبود الزمر دروساً فى فن تنسيق الزهور!
* كان يا ما كان كان فيه زمان وطن اتخطف بسواق توك توك، وطقم الضيافة سوابق، والبنزين خلص فى بداية الرحلة، وجاكتات الإنقاذ وأحزمة الأمان فى كابينة السواق ومفتاح الكابينة ضايع، والركاب متخدرين بيتفرجوا على فيلم غزوة الصناديق ومافيش سندباد ولا شاطر حسن ولا سندريلا! توتة توتة خلصت الحدوتة، أكيد 100% ملتوتة.
* إلى كل مستاء ومخدوش من مظاهرات الأندروير أمام الوزير، هل عورات الوطن المكشوفة لم تخدش حياءكم المزيف أم أنها عورة حلال وسوءة مستباحة لأنكم تغسلون جثة الوطن قبل تكفينه، وهنا يصبح كشف العورة جزءاً من عدة الشغل ومهام حزب الحانوتية؟
* الخرتيت والتمساح والديناصور يمتلكون أسمك طبقة جلد فى فصيلة الحيوانات، فهل هناك من البشر من ينافسهم فى تخانة الجلد وسماكته وسماجته؟ افتح المعجم واقرأ تعريف كلمة جبلة «بتشديد اللام»!
* الإعلام سحرة فرعون يتحمل كل خطايا وكوارث مصر، أخشى أن يتهمه المرشد بأنه السبب فى انتشار الغدة النكافية والعته المنغولى والتبول اللاإرادى!
* استقبلت خبر تعيين البلتاجى مديراً للمخابرات بنفس درجة استقبالى لخبر تعيين الضيف أحمد مدرباً لكمال الأجسام وريا وسكينة بمجلس حقوق الإنسان والتوربينى وزيراً للأوقاف!
* ضبط وإحضار باسم يوسف بتهمة ازدراء الأديان! أُمّال أبوإسلام كان بيعمل إيه؟ بيدرب أيروبك؟! أُمّال وجدى غنيم كان بيعمل إيه؟ بيدّى دروس فى الإتيكيت؟! وعبدالله بدر كان بيرسم تاتّو لرواد شاطئ مارينا، وأكيد أبوإسماعيل كان بيلعب باليه مائى!!!.
* المصرية تتجوز مصرى ع الورق عشان تسافر السعودية تشتغل خدامة! آخر افتكاسات الإخوان الذين قرأوا من الشريعة فقط الباب الخاص بالرق وبالجوارى والمحظيات والسرايا ولم يقرأوا حقوق المرأة الحرة، الظاهر الصفحة دى كانت مقطوعة فى المقرر!
* ما هو وجه الشبه بين طرزان والإخوانى الفاهم؟ الاتنين شخصيات خيالية.
* بدلاً من إغلاق قنوات دريم والسى بى سى والحياة والتحرير وصدى البلد والأون تى فى، أقترح على وزير الإعلام تكليف جمعية رسالة وبائعى الروبابيكيا بتجميع ريسيفرات البلد فى قفف إخوانية والتبرع بها لقناة مصر 25! هذا أسهل وأوفر.
* أنا على وشك أن أفعلها! هذه الجملة من مضاعفات المليّنات والأدوية المدرّة للبول (جملة من واقع تخصصى الطبى وليس لها علاقة من قريب أو بعيد بأى شىء من اللى فى بالك).
* تصريح رغدة بأن وائل الإبراشى حبسها فى أوضة مقفولة مافيهاش أوكسجين جعلنى أعيد حساباتى وأقطع علاقتى بالإبراشى ولا أصافحه حتى لا تبرز أنياب دراكولا من بين شفتيه، وسأنسحب من برنامجه خوفاً من أن يطفئ إضاءة الاستوديو ويضع حجراً على صدرى ثم يجلدنى قائلاً: يا صابئ، أتؤمن بآلهتنا؟ وسيكون ردى عليه: أحد أحد.. ثم أموت!